mercredi 9 octobre 2019

التلوث

تختلف افكار واراء الانسان من جهة مفهوم التلوث وذالك الاختلاف يبنا من ترف نوعيت التلوث واسبابه والمشاكل التي تصدر من جراء هذا التلوث وماهي الاحداث التي تتوارء من هذا الموضوع العلمي الفيزيائي الخطير لكن هنا نتكلم عن التلوث بصفة عامة 
فهناك انواع من التلوثات التي تصيب الانسان والارض والمحيط بكل مافيه من مخلوقات مهما كانت الصفة المخلوقات التي ينبض بها الروح او الجامدة 
التلوث انواع منها التلوث الجوي التلوث الجوي هو التلوث الحاصل من انبثاق الغازات السامت والممتلاة بالمواد الكميائية التي تتصاعد الى الغلاف الجوي فتواثر في الطبقات الهوائية بشتا تاثيراتها وتواثر ايضن في الغلاف الجوي وفي طبقت الاوزون وتزيد  في الخلل في  الطبيعة من كافت انحائها لكن التلوث المراد التكلم عليه هو التلوثالموجود في عقل الإنسان من أفكار ملوثة وبعض الطباع والاعمال السيئة والتي تعتبر من الملوثات الأخلاقية التي تؤثر في طبيعة المجتمع والأجيال القادمة والبناء التربوي والتشكيلي لمجتمعات ، وعليها تبنى ثقافة الانسان التي تندرج في أخلاقه 
وهناك نوع ثالث من أنواع التلوث ومن أخطرها وهو التلوث المجهري غي المرئي بالعين المجردة فهو يؤثر في الانسان من الداخل والخارج ويسبب له أضرارا وأمراضا وخيمة قد يودي بحياته إلى التهلكة أو تؤثر عليه سلبا في حياته الاجتماعية تأثيرا بليغا يؤدي بحياته وحياة أسرته إلى اضياع والتلاشي والندثار وغيرها من المشاكل التي راها كل يوم في مجتكعاتنا
وهناك بعض الحلول التي نحاول أن نستنسخها من أفكارنا القديمة والحديثة ، المعلومة وغير المعلومة، المستكشفة وغير المستكشفة التي تعملعلى تقليل التلوث في هذا المجتمع والمحيط والوطن والأرض والكون ظاهرا وباطنا
أولا: إصلاح سلوكاتتنا اليومية و توجيهها وغرس قيمحميدة في أجيالنا القادمة من خلال ترشيد الكبار قبل الصغار على حسن التعامل و احترام الآخرين والتعليم والتربية مع حسن تنفيذ كل الأعمال الواجبة وكذلك التطوعية في جميع المجالات 
ثانيا/ احترام جميع القية في حياتناحتى لانفقد معنى الحياة والعيش فيالمجمع ويكون تأثيرنا فيه تأثيرا إيجابيا لا سلبيا ، فعالا ، لا خالا وهذا باكتساب الشخصية القائدة عكس المقتادة وإصلاح أفكارن بإزالة الأفكار السلبيةعيضها بالأفكار الإيجابية 
ثالثا: العمل علىغنقاص الملوثات بجميع ااشكالها والتي هي من صنعنا نحن البشر وهذا بسلوكاتنا المنحرفة فعلينا تحسنها وتهديبها من خلال مراعاتنا للبيئة التي نحن بصدد تدميرها بمصانعنا ومفرغاتنا العشوائية فعلينا ردم نفاياتنا تقنيا مثلا وفلترة و تصفية مدخنات مصانعنا وكل ما ننتجه من مواد سامة وغيرهاهذا على سبيل الذكر لا الحصر.
خاتمة
نحن سبب التلوث بكل أنواعه وحله يكون كذلك منا نحن من خلال تحسين عأفكارنا وبذلك سلوكاتنا والعم جميعا على الحد مناسباب التلوث وإزالة ما قد لوث سبقا
سلاااام 

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire